هذا المثل(الوطني) اقصد الشعبي غالبا ما نردده كنيةعن حب الاستطلاع او حب الشمار ان جاز التعبير قيل بان اكثر المخلوقات حبا للاستطلاع هو القط بدليل ان هنالك قطة لمحت صورتها معكوسة داخل مياه البئر فأخذت تطالع وتستطلع داخل البئر الي ان وقعت وماتت ومن ذلك اليوم اصبح الناس يقولون بان (حب الاستطلاع قتل الكديسة).............
لكن اعتقد ان الانسان اكثر المخلوقات حبا للشمار والاستطلاع لدرجة انه صعد سطح القمر وغاص في اعماق البحار والمحيطات وكل ذلك لفرض الاستطلاع ومعرفة الاشياء ومع كل ذلك لا يعترف الانسان بانه ملك الاستطلاع وان القط برئ براءة فريقنا من شباك الفرق الخارجية لكرة القدم (ولا اقصد نادي بالتحديد)
نعم اعذائى البني ادميين اكثر المخلوقات حبا للاستطلاع ومعرفة الاشاء التي تخصه ولا تخصه فقط اللهم الا لاشباع هوايته المفضلة............................. للتاكد من صحة ذلك الادعاء يمكنك عزيزي ان تتحري بنفسك فط قف في منتصف لطريق مع احد الاصدقاء وادعي معه الشجار حينها اجزم لك بانك ستجد نفسك محاطا بعشرات المتطفلين ليس ذلك التجمع لغرض فض النزاع الزعوم؟وانما لغرض اشباع النزعة الفضولية التي تسيطر عليهم .
واذا جلست في المركبة العامة واخرجت ورقة وقلم وبدات في الكتابة ستكتشف وقتها بان الفضول الذي يجلس بجوارك ظل يسترق النظر نحو ورقتك وان اخرجت خطابا خاصا بك وبدات القراءة في تلك المركبة لاتستبعد ان تجد من يشاركك قراءته ......وحينما قلب الورقة لا تستبعد ان تسمع كلمة(دقيفة لسة ما تميت السطر الاخي
هذا هو الواقع شئنا ام ابينا
فانا والعياذ بالله من كلمة انا
انا دائما ما تاتيني كديسة الشعر في المركبة العامة فاضطر لاخراج دفتري وقلمي للكتابة لكن بمجرد احساسي بوجود شخص ما يتجسس علي كتاباتي .........تموت كديسة الشعر في داخلي بسبب الاستطلاع ,بهذه المناسبة الغير سعيدة دعوني اخبركم عن صديقي الساخر الذي بدأ كتابة خاطرة بينما كان يجلس في المركبة العامة ولكن هناك من كان يتجسس علي كتاباته فاضطر لتغطية الورقة منه ولكن الفضولي لم يستسلم اطلاقا وظل في ممارسة عادته الضارة مما جعل صديقي الساخر ان يكتب علي الورقة( الشمار ليك شنو).....وما ان قرأها ذلك الفضولي الا وادار راسه الي الامام حتي نهاية الرحلة......................وبرضو الكديس بحب الاستطلاع
لكن اعتقد ان الانسان اكثر المخلوقات حبا للشمار والاستطلاع لدرجة انه صعد سطح القمر وغاص في اعماق البحار والمحيطات وكل ذلك لفرض الاستطلاع ومعرفة الاشياء ومع كل ذلك لا يعترف الانسان بانه ملك الاستطلاع وان القط برئ براءة فريقنا من شباك الفرق الخارجية لكرة القدم (ولا اقصد نادي بالتحديد)
نعم اعذائى البني ادميين اكثر المخلوقات حبا للاستطلاع ومعرفة الاشاء التي تخصه ولا تخصه فقط اللهم الا لاشباع هوايته المفضلة............................. للتاكد من صحة ذلك الادعاء يمكنك عزيزي ان تتحري بنفسك فط قف في منتصف لطريق مع احد الاصدقاء وادعي معه الشجار حينها اجزم لك بانك ستجد نفسك محاطا بعشرات المتطفلين ليس ذلك التجمع لغرض فض النزاع الزعوم؟وانما لغرض اشباع النزعة الفضولية التي تسيطر عليهم .
واذا جلست في المركبة العامة واخرجت ورقة وقلم وبدات في الكتابة ستكتشف وقتها بان الفضول الذي يجلس بجوارك ظل يسترق النظر نحو ورقتك وان اخرجت خطابا خاصا بك وبدات القراءة في تلك المركبة لاتستبعد ان تجد من يشاركك قراءته ......وحينما قلب الورقة لا تستبعد ان تسمع كلمة(دقيفة لسة ما تميت السطر الاخي
هذا هو الواقع شئنا ام ابينا
فانا والعياذ بالله من كلمة انا
انا دائما ما تاتيني كديسة الشعر في المركبة العامة فاضطر لاخراج دفتري وقلمي للكتابة لكن بمجرد احساسي بوجود شخص ما يتجسس علي كتاباتي .........تموت كديسة الشعر في داخلي بسبب الاستطلاع ,بهذه المناسبة الغير سعيدة دعوني اخبركم عن صديقي الساخر الذي بدأ كتابة خاطرة بينما كان يجلس في المركبة العامة ولكن هناك من كان يتجسس علي كتاباته فاضطر لتغطية الورقة منه ولكن الفضولي لم يستسلم اطلاقا وظل في ممارسة عادته الضارة مما جعل صديقي الساخر ان يكتب علي الورقة( الشمار ليك شنو).....وما ان قرأها ذلك الفضولي الا وادار راسه الي الامام حتي نهاية الرحلة......................وبرضو الكديس بحب الاستطلاع